in

المونديال ع الكنبة – منبت الأحرار.. مشرق الأنوار

“منبت الأحرار.. مشرق الأنوار”

بعد تأهل المغرب لمونديال ١٩٧٠ في المكسيك، كتب الراحل على الصقلي النشيد الوطني الجديد للمملكة المغربية بعد أن كان يُعزف بدون لحن وتم التصديق عليه.

النهاردة وبعد ٥٢ سنة، بيُعزف النشيد الوطني المغربي في كل بيت في العالم، قبل وبعد انتصار تاريخي للمغرب والعرب في كرة القدم وتحقيق التأهل إلى ربع نهائي كأس العالم لأول مرة، وامبارح وليد الركراكي في المؤتمر الصحفي بيتسأل عن الوصول للفاينال، قالك ليه لأ مانحلمش، لو محلمناش عمر ما الدافع هيكون موجود، كان ده رده بكل حماس وصرامة، والنهاردة أحسن استغلال كل الأدوات المتاحة وصنع بكل رجالته تاريخ جديد وكبير.

مثال حي وعبقري لكيفية إدارة المباريات الكبيرة قدوم خصوم كبار مرشحين، سيب الكورة ونظم وشجع لاعيبتك على استغلال إمكانياتهم الفردية في إيجاد الحلول، وبالذات عز الدين أوناحي وزياش وبوفال كانوا التطبيق العملي لده، كمان شُفنا امتداد للروعة المقدمة من سفيان مرابط الله يحميه يارب.

المغرب أحرجت إسبانيا وخدت الفوز من أنياب الأسد، المغرب كانت في كل مكان وأي مكان على أرض ستاد المدينة التعليمية وفي البيوت والشوارع والقهاوي، المغرب خلّت الحلم حقيقة.

ديما مغرب

#المونديال_ع_الكنبة

#FIFAWorldCup

#MARESP

اترك تعليقاً

المونديال ع الكنبة – عبور آمن للسامبا

ملخص مباراة البرتغال وسويسرا (6-1) – المنتخب البرتغالي يتجاوز مطب سويسرا بفوز كبير