نُشِرَت صُورَةٌ مُجَمَّعَةٌ عَلَى حَسَابِ رَابِطَةِ الْأَنْدِيَةِ الْمِصْرِيَّةِ لِكُرَةِ الْقَدَمِ الرَّسْمِيِّ، تُظْهِرُ أَفْضَلَ اللَّاعِبِينَ خِلَالَ مَوْسِمِ الدُّورِيِّ الْمَاضِيِّ الَّذِينَ حَازُوا عَلَى جَائِزَةِ رَجُلِ الْمُبَارَاةِ خِلَالَ ٣٤ جَوْلَةً.
صَرَّحَتْ الرَّابِطَةُ عَلَى تَوِيتَرَ قَائِلَةً: “سَاهِمُوا فِي انْتِصَارَاتِ فِرَقِهِمْ وَقَدَّمُوا أَدَاءً رَائِعًا فِي الْمُبَارَيَاتِ. لِنَتَذَكَّرْ مَعًا أَفْضَلَ لَاعِبِي الْجَوْلَاتِ الـ-٣٤ فِي الدُّورِيِّ الْمِصْرِيِّ هَذَا الْمَوْسِمِ. هَلْ تَتَذَكَّرُونَ مَنْ هُوَ الْأَكْثَرُ لَاعِبًا حَازَ عَلَى جَائِزَةِ لَاعِبِ الْجَوْلَةِ؟”
نَالَ نَادِي الْأَهْلِيُّ لِقَبِ الدُّورِيِّ قَبْلَ خَمْسِ جَوَلَاتٍ مِنْ نِهَايَةِ الْمُسَابَقَةِ، بَيْنَمَا نَالَ نَادِي بِيرَامِيدَزِّ الْوَصَافَةَ. وَجَاءَ نَادِي الزَّمَالِكِ ثَالِثًا، تَلْيُهُ فِيوتشرُ فِي الْمَرْكَزِ الرَّابِعِ. أَمَا الْفَرَقُ غَزَلُ الْمَحَلَّةِ، وَأَسْوَانُ، وَحِرَسُ الْحُدُودِ، فَقَدْ هَبَطُوا إِلَى الْقِسْمِ الثَّانِيِ.
اِنْتَهَتْ رَحْلَةُ أَسْوَانَ وَحِرَسِ الْحُدُودِ سَرِيعًا، بِهُبُوطِ الثُّنَائِيِّ إِلَى الْقِسْمِ الثَّانِيِ بَعْدَ مُوسِمٍ وَاحِدٍ فَقَطْ تَحْتَ الْأَضْوَاءِ وَالشَّهْرَةِ، وَرَافَقَهُمَا فَرِيقُ غَزَلِ الْمَحَلَّةِ لِيَكْمِلُوا ثَلَاثيًا مِنْ أُضْلاعِ مُثَلَّثِ الْهُبُوطِ. وَاِحْتَلَّ فَرِيقُ أَسْوَانَ الْمَرْكَزَ السَّادِسَ عَشَرَ بِرَصِيدِ ٣٣ نِقْطَةً، يَلِيهِ غَزَلُ الْمَحَلَّةِ بِنَفْسِ الرَّصِيدِ فِي الْمَرْكَزِ السَّابِعَ عَشَرَ، وَأَخِيرًا حِرَسُ الْحُدُودِ فِي الْمَرْكَزِ الثَّامِنَ عَشَرَ وَالْأَخِيرَ بِرَصِيدِ ٢٥ نِقْطَةً.