دعائك أستجيب

 من منا لايمتلك امنية… من منا لم يحترق قلبه عل شيئ يريده من مزا لم يرد شيئا في الدنيا شيئا يخفف المه وحسرته اننا محظوظون… محظوظون جدا بإمتلاك دين بإمتلاك رب كريم مجيب ودائما قريب رب العزة الذي اذا سألته اعطاك و لايرد يديك صفرا خائبتين ابدا ابدا لا… عليك دعاء ربك بقلب و يقين وايمان واستعداد لاستجاية  لانه اذا اخر عليك دعاءك فأعلم انه سيأتي بصورة مبهرة بصورة اكثر من عادية بل انتظر وعلم ان للدعاء وللاستجابة شروط عليك الا تدعو الله بالقلب الغافل  هو القلب  الذي يدعو بلسانه وقلبه وعقله مشغولون في امور اخرى 

فمن شروط استجابة الدعاء هو حضور الذهن، وامتلاء القلب باليقين والايمان 

 يا مسلمين ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب الى  القلب الغافل   الذي هو الذي يدعو بلسانه وقلبه وعقله مشغولون عن الدعاء
” عليكم ان تدعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاهٍ  عن الدعاء
“الدعاء هو وسيلة للتواصل مع الله، وهو أمر مهم في الإسلام وهو من العبادات الاسلامية . ومن المهم أن يؤمن المسلمون بأن الدعاء يساعد على تحقيق الأمور التي يرغبون فيها ومن المهم ان يؤمنو انه حتى وان تأخرت حاجتهم فلن تأتي عادية ابدا ابدا اطلاقا ، وأن الله يستجيب لدعائهم إذا كانوا يدعونه بإيمان وإخلاص ويقين . ومن الأمور التي يجب على المسلمين مراعاتها عند الدعاء هي الإيمان بالله والتوكل عليه وعدم التشكيك في استجابة ادعيتهم والتواضع والاستغفار والصلاة على الرسول عليه الصلاة والسلام، والتركيز على الحاجة والطلب بصدق وإخلاص. ومن الأمور التي يمكن أن تؤثر على استجابة الدعاء هي الصدق والإخلاص والتواضع، وعدم الانشغال بالأمور الدنيوية  والجري خلف ملذات الدنيا والرغبات الشخصية كما عليما ان لاننسى انفسنا و آخرتنا بالدعاء وعندما يستجيب الله لدعاء المسلمين، يجب عليهم أن يشكروه بكرة واصيلا  ويحمدونه ويتذكروا أن الله هو المولى والرحيم المجيب ، وأنه يحب الخير لجميع خلقه. ويستجيب لهم “